الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

شاطر | 
 

 صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
دلوعة
دلوعة


عضو/ـہ
بيإناتَ إضآفيهۂ [ + ]
●○ مڛآهُمآتـﮯ : 196

صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم Empty
مُساهمةموضوع: صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم   صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم Emptyالإثنين مارس 08, 2010 5:06 am

لسلام عليكم 

استقبال الكعبة
كان رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إذا قام إلى الصلاة ؛ استقبل الكعبة في الفرض
والنفل (1) ، وأمر صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بذلك ؛ فقال لـ (المسيء صلاته) :
" إذا قمتَ إلى الصلاة ؛ فأسبغ الوضوء ، ثم استقبل القبلة ، فكبر " (2) .
__________
(1) هذا شيء مقطوع به ؛ لتواتره عنه صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وفيه أحاديث كثيرة ؛ منها حديث ابن
عمر وغيره - كما يأتي قريباً - .
(2) هذا قطعة من الحديث المشهور بـ : (حديث المسيء صلاته) ؛ وهو من حديث
أبي هريرة - { وهو مخرج في " الإرواء " (289) } - :
أن رجلاً دخل المسجد يصلي ، ورسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ في ناحية المسجد ، فجاء فسلَّم
عليه ، فقال له :
" [ وعليك السلام ] ، ارجع فصل ؛ فإنك لم تصل " . فرجع فصلى ، ثم سلم ، فقال :
" وعليك [ السلام ] ، ارجع فصل ؛ فإنك لم تصل " . فقال في الثالثة : فعلمني ؟ قال :
" إذا قمت إلى الصلاة ؛ فأسبغ الوضوء ، ثم استقبل القبلة ، فكبر ، واقرأ بما تيسر
معك من القرآن ، ثم اركع حتى تطمئن راكعاً ، ثم ارفع رأسك حتى تعتدل قائماً ، ثم
اسجد حتى تطمئن ساجداً ، ثم ارفع حتى تستوي وتطمئن جالساً ، ثم اسجد حتى
تطمئن ساجداً ، ثم ارفع حتى تستوي قائماً ، ثم افعل ذلك في صلاتك كلها " .
أخرجه البخاري (11/31 و 467) ، ومسلم (2/10 - 11) ، وابن ماجه (1/327) ،
والبيهقي (2/15 و 372) من طريق عبد الله بن نمير وأبي أسامة حماد بن أسامة ؛ كلاهما
عن عبيد الله بن عمر عن سعيد بن أبي سعيد عنه .
وأخرجه أبو داود (1/136) ، والنسائي (41) ، والترمذي (2/103) ، وأحمد
(1/55)
.................................................. ..............................
__________
(2/437) من طريق يحيى بن سعيد القطان : ثنا عبيد الله بن عمر : أخبرني سعيد بن
أبي سعيد عن أبيه عن أبي هريرة به . لكن ليس فيه ذكر استقبال القبلة ، وزاد في
السند - كما ترى - : (عن أبيه) .
وكذلك أخرجه البخاري (2/191 و 219 و 222) ، ومسلم ، والبيهقي (2/37 و 62
و 372) في رواية لهم . وقال الترمذي :
" إنها أصح من رواية ابن نمير " . ومال الحافظ في " الفتح " إلى صحة الروايتين ، وهو
الصواب إن شاء الله .
وللحديث شاهد صحيح من رواية رفاعة بن رافع البدري :
أخرجه البخاري في " جزء القراءة " (11 - 12) ، والنسائي (1/194) ، والحاكم
(1/242) من طريق داود بن قيس ، والبخاري ، والنسائي (161 و 193) أيضاً ،
والشافعي في " الأم " (1/88) ، والبيهقي (2/372) ، وأحمد (4/340) عن محمد بن
عجلان ، وأبو داود (1/137) عن محمد بن عمرو ؛ ثلاثتهم عن علي بن يحيى بن
خلاد بن رافع بن مالك الأنصاري قال : ثني أبي عن عم له بدريّ - وقال محمد بن
عمرو : عن رِفاعة بن رافع -... بهذه القصة .
وهذا سند صحيح . رجاله رجال البخاري .
وهذا في " السند " (4/340) من طريق محمد بن عمرو عن علي بن يحيى عن رفاعة .
فأسقط من الإسناد : (عن أبيه) .
وكذلك ذكره البيهقي .
ثم رواه (2/374) من طريق أبي داود ، وكذا رواه الطحاوي (1/232) عن شريك
ابن أبي نَمِرٍ ؛ دون ذكر الأب . ثم قال البيهقي :
(1/56)
.................................................. ..............................
__________
" والصحيح رواية داود بن قيس ومن وافقه " .
قلت : وممن وافقه على إقامة إسناده - سوى من ذكرنا - :
إسحاق بن عبد الله بن أبي طلحة : عند أبي داود ، والبخاري ، والنسائي (171) ،
والدارمي (1/305) ، والحاكم (1/241) ، ومن طريقه البيهقي (2/102 و 345) ، وابن حزم
في " المحلى " (3/256) . وقال الحاكم :
" صحيح على شرط الشيخين " .
قلت : علي بن يحيى بن خلاد وأبوه لم يخرج لهما مسلم شيئاً ؛ فهو على شرط البخاري .
وممن وافقه أيضاً :
يحيى بن علي بن خلاد : أخرجه أبو داود ، والترمذي (2/100 - 102) وحسنه ،
والنسائي (1/108) ، والطحاوي ، والحاكم ، والطيالسي (196) .
ومحمد بن إسحاق : رواه أبو داود ، وعنه البيهقي (2/133) ، والحاكم (1/243) ؛
كل هؤلاء رووه عن علي بن يحيى عن أبيه عن عمه رفاعة .
ولكن ليس عند هؤلاء الثلاثة الآخرين ذكر استقبال القبلة أيضاً .
وكذلك أخرجه الشافعي في " الأم " عن إبراهيم بن محمد عن علي به .
ولا يضر ذلك في هذه الزيادة ؛ لأنها زيادة من ثقات ؛ فيجب قبولها ، لا سيما وأن
هذا الحديث قد اختلف فيه الرواة كثيراً في ألفاظه ؛ فيزيد بعضهم على بعض ، ويقصر
بعضهم عن بعض ؛ فيجب الأخذ بالزائد بشرطه المعلوم في مصطلح الحديث .
وقد جمع الحافظ في " الفتح " جميع ألفاظ الحديث تقريباً . فليراجعه من شاء
الاستقصاء . وسيأتي بعض ألفاظه في الأماكن المناسبة لها ؛ كـ : (التكبير) في موضعين
منه ، و (الاستفتاح) ، و (القراءة بـ : { أم القرآن }) ، وغيرها من المواضع .
(1/57)
و " كان صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ في السفر يصلي النوافل على راحلته ، ويوتر عليها حيث
توجهت به [ شرقاً وغرباً ] (*) " ، وفي ذلك نزل قوله تعالى : { فَأَيْنَمَا تُوَلُّوا فَثَمُّ
وَجْهُ اللَّهِِ } (البقرة : 115) .
و " كان يركع ويسجد على راحلته إيماءً برأسه ، ويجعل السجود أخفض
من الركوع " (1) .
__________
(*) زيادة من " صفة الصلاة " المطبوع .
(1) قد جاء ذلك في عدة أحاديث :
الأول : حديث عبد الله بن عمر قال :
كان رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ! يُسَبِّحُ على الراحلة قِبَلَ أيِّ وجه توجه ، ويوتر عليها ، غير أنه لا
يصلي عليها المكتوبة .
أخرجه البخاري (2/460) ، ومسلم (2/150) ، وأبو داود (1/190 - 191) ،
والنسائي (1/85 و 122) ، والطحاوي (1/249) ، والبيهقي (2/491) من طريق ابن
شهاب عن سالم عنه . وفي لفظ :
كان يصلي على راحلته في السفر حيثما توجهت به .
أخرجه البخاري (2/459) ، ومالك (1/165) ، والشافعي (1/84) عنه ، ومسلم
أيضاً ، وكذا النسائي ، والترمذي (2/183) ، والبيهقي ، والطيالسي (256) ، وأحمد
(2/7 و 38 و 44 و 46 و 56 و 66 و 72 و 75 و 81) من طرق عنه .
وزاد البخاري في رواية (2/392) :
يُوْمِئُ إيْمَاءً .
وكذا في رواية لأحمد (3/73) ، وزاد :
(1/58)
.................................................. ..............................
__________
ويجعل السجود أخفض من الركوع . وفي لفظ :
كان يصلي وهو مقبل من مكة إلى المدينة على راحلته حيث كان وجهه . قال : وفيه
نزلت : { فَأَيْنَمَا تُوَلُّوا فَثَمَّ وَجْهُ اللَّهِ } .
أخرجه مسلم ، والنسائي ، والترمذي (2/159 - طبع بولاق) - وقال : " حسن
صحيح " - ، والبيهقي (2/4) ، وأحمد (2/20) عن عبد الملك بن أبي سليمان : ثنا
سعيد بن جبير عنه .
وفى رواية عن سعيد بن يسار عنه قال :
رأيت رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يصلي على ***** وهو متوجّه إلى خيبر .
أخرجه مسلم ، ومالك (1/365) ، والشافعي ، وأبو داود ، والنسائي (1/121) - وله
عنده شاهد من حديث أنس بسند حسن ؛ وبذلك يَخْرُجُ الحديث عن كونه شاذاً ؛ كما
أعله النووي في " شرح مسلم " ، وأشار إلى ذلك ابن القيم (1/187) ، ورددنا عليه مطولاً
في " التعليقات " - ، والبيهقي ، والطيالسي (255) ، وأحمد (2/49 و 57 و 75 و 83) ،
وزاد في رواية :
قبل المشرق تطوعاً .
وإسنادها صحيح .
الثاني : حديث عامر بن ربيعة قال :
رأيت رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وهو على الراحلة يُسَبِّحُ ؛ يومئ برأسه قِبَلَ أيِّ وجه توجه . ولم
يكن رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يصنع ذلك في الصلاة المكتوبة .
أخرجه البخاري (2/460) ، والدارمي (1/356) ، والبيهقي (2/7) ، وأحمد
(3/446) . ورواه مسلم (2/150) بلفظ :
(1/59)
.................................................. ..............................
__________
رأى رسولَ الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يصلي السبحة بالليل في السفر على ظهر راحلته حيث
توجهت به .
وهو رواية لأحمد (3/344) .
الثالث : عن أنس بن سيرين قال :
استقبلنا أنساً حين قدم من الشام ، فلقيناه بعَيْن التَّمْر ، فرأيته يصلي على ***** ،
ووجهه من ذا الجانب - يعني : عن يسار القبلة - . فقلت : رأيتك تصلي لغير القبلة ؟! فقال :
لولا أفي رأيت رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فعله ؛ لم أفعله .
أخرجه الشيخان ، والبيهقي (2/5) ، وأحمد (3/204) . وقد رواه مختصراً
(3/126) بلفظ :
كان يصلي على ناقته تطوعاً في السفر لغير القبلة .
الرابع : عن عثمان بن عبد الله بن سُراقة عن جابر بن عبد الله قال :
رأيت النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ في غزوة أنمار يصلي على راحلته متوجهاً قبل المشرق تطوعاً .
أخرجه البخاري (7/346) ، والشافعي (1/84) ، والبيهقي (2/4) ، وأحمد
(3/300) عن ابن أبي ذئب عنه .
ورواه أبو داود (1/191) ، والترمذي (2/182) ، والبيهقي (2/5) ، وأحمد
(3/332) عن سفيان الثوري .
والبيهقي ، وأحمد (3/296 و 380) عن ابن جريج : أخبرني أبو الزبير : أنه سمع
جابراً - وقال سفيان : عن أبي الزبير عن جابر - قال :
بعثني رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ في حاجة . قال : فجئت وهو يصلي على راحلته نحو المشرق ،
والسجود أخفض من الركوع . وقال الترمذي :
(1/60)
.................................................. ..............................
__________
" حسن صحيح " . وهو على شرط مسلم . قال الحافظ في " التلخيص " (3/211) :
"ورواه ابن خزيمة ، ولابن حبان نحوه " . ا هـ .
وفي رواية لأحمد (3/351) من طريق هشام عن أبي الزبير :
ورأيته يركع ويسجد . وله لفظ آخر عند البخاري وغيره يأتي قريباً . قال الترمذي :
" والعمل على هذا عند أهل العلم ، لا نعلم بينهم اختلافاً ؛ لا يرون بأساً أن يصلي
الرجل على راحلته تطوعاً حيث ما كان وجهه ؛ إلى القبلة وغيرها " . وقال الحافظ
(2/460) :
" وقد أخذ بمضمون هذه الأحاديث فقهاء الأمصار ، إلا أن أحمد وأبا ثور كانا
يستحبان أن يستقبل القبلة بالتكبير حال ابتداء الصلاة ، والحجة لذلك حديث الجارود
ابن أبي سبرة عن أنس :
أن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كان إذا أراد أن يتطوع في السفر ؛ استقبل بناقته القبلة ... "
الحديث . وهو مذكور في الأصل (*) . قال :
" واختلفوا في الصلاة على الدواب في السفر الذي لا تقصر فيه الصلاة ؛ فذهب
الجمهور إلى جواز ذلك في كل سفر ، غير مالك ؛ فخصه بالسفر الذي تقصر فيه
الصلاة . قال الطبري : لا أعلم أحداً وافقه على ذلك .
قلت : ولم يُتَّفق على ذلك عنه ، وحجته أن هذه الأحاديث إنما وردت في
أسفاره صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، ولم ينقل عنه أنه سافر سفراً قصيراً فصنع ذلك .
وحجة الجمهور مطلق الأخبار في ذلك . واحتج الطبري للجمهور من طريق النظر " .
فانظر كلامه في " الفتح " .
__________
(*) أي : المتن . انظر (ص 63) .
(1/61)
.................................................. ..............................
__________
قلت : وفي قول ابن عمر : وكان يوتر عليها . دليل على أنه يجوز الوتر أيضاً على
الراحلة .
وهو مذهب مالك والشافعي وأحمد والجمهور - كما في " شرح مسلم " للنووي - ،
وذهب أئمتنا الثلاثة إلى أنه لا يجوز ذلك .
وأجاب الطحاوي (1/249) عن الأحاديث الواردة في الإيتار على الراحلة - وقد
ساقها من طرف عن ابن عمر - بأنها منسوخة . قال :
" وهو قول أبي حنيفة وأبي يوسف ومحمد رحمهم الله " .
واحتج على ذلك بما رواه من طريق يزيد بن سنان قال : ثنا أبو عاصم قال : ثنا
حنظلة بن أبي سفيان عن نافع عن ابن عمر :
أنه كان يصلي على راحلته ، ويوتر بالأرض ، ويزعم أن رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كان يفعل ذلك .
وهذا سند صحيح .
وهذا لا دليل فيه على النسخ مطلقاً ؛ لأنه صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - كما كان يوتر على الراحلة - أوتر
أيضاً على الأرض . وهذا هو الأصل ، والأول جاء للرخصة ؛ فلا تعارض . وقد قال
الحافظ في " الفتح " (2/458) :
" قوله : (ويوتر عليها) : لا يعارض ما رواه أحمد بإسناد صحيح عن سعيد بن جبير :
أن ابن عمر كان يصلي على الراحلة تطوعاً ، فإذا أراد أن يوتر ؛ نزل فأوتر على الأرض .
لأنه محمول على أنه فعل كلا الأمرين ، ويؤيد روايةَ الباب ما تقدم في (أبواب
الوتر) أنه أنكر على سعيد بن يسار نزوله الأرض ليوتر ؛ وإنما أنكر عليه - مع كونه كان
يفعله - ؛ لأنه أراد أن يبين له أن النزول ليس بحتم " . ا هـ .
قلت : وفي إنكاره ذلك أكبر دليل على أنه لا نسخ هنالك .
(1/62)



و " كان - أحياناً - إذا أراد أن يتطوع على ناقته ؛ استقبل بها القبلة ،
فكبر ، ثم صلى حيث وجَّهَهُ رِكَابُهُ " (1) .
__________
(1) أخرجه أبو داود (1/191) ، { وابن حبان في " الثقات " (4/14) } ،
والدارقطني (152) ، والبيهقي (2/5) ، والطيالسي (282 - 283) ، وأحمد (3/203) ،
والضياء في " المختارة " (2/72) من طريق رِبْعِىّ بن عبد الله بن الجارود : ثنا عمرو بن أبي
الحجاج : ثنا الجارود بن أبي سَبْرَة : ثني أنس بن مالك :
أن رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كان إذا سافر فأراد أن يتطوع ؛ استقبل بناقته القبلة ، فكبَّر، ثم
صلى حيث وجهه ركابه . لفظ أبي داود . وقال أحمد وغيره :
حيثما توجهت به .
وهذا إسناد حسن - كما قال النووي في " المجموع " (3/234) ، والحافظ في " بلوغ
المرام " (1/189) - ، وصححه ابن السكن - كما في " التلخيص " (3/213) - ، { وابن
الملقن في " خلاصة البدر المنير " (22/1) ، ومن قبل عبد الحق الإشبيلي في " أحكامه "
(رقم 1394 - بتحقيقي) وبه قال أحمد - فيما رواه ابن هانئ في " مسائله " (1/67) - } .
وأعله ابن القيم في " الزاد " بقوله
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Jroo7
Jroo7


مؤسسَۂ آڵمَنتدىَ

بيإناتَ إضآفيهۂ [ + ]
●○ مڛآهُمآتـﮯ : 4143

صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم Empty
مُساهمةموضوع: رد: صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم   صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم Emptyالإثنين مارس 08, 2010 9:28 pm

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


مـوَضــٌوع قمــة فــي آلـرـوعة

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

,,

بــوركت يدآك ع آلنقــل آلمفــيد

جــزآك الله خــيراً ..~

ومشــكورـآ

وتقبـلي مــرـوري
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
دلوعة
دلوعة


عضو/ـہ
بيإناتَ إضآفيهۂ [ + ]
●○ مڛآهُمآتـﮯ : 196

صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم Empty
مُساهمةموضوع: رد: صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم   صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم Emptyالخميس مارس 11, 2010 2:35 am

مشكووووورة على المرور
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
زهرة اللوتس
زهرة اللوتس


عضو/ـہ
بيإناتَ إضآفيهۂ [ + ]
●○ مڛآهُمآتـﮯ : 82

صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم Empty
مُساهمةموضوع: رد: صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم   صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم Emptyالسبت أبريل 03, 2010 11:17 pm

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 

 مواضيع مماثلة

-
» كم إلاها تعبد؟.. الإحتفال بمولد النبي صلى الله عليه وسلم أو الأولياء
» رسول الله صلى الله عليه وسلم مع اصحابه رضي الله عنهم وسالهم مبتدأ
» هدي النبي صلى الله علية وسلم في القران الكريم
» لمادا بكى السول صلى الله عليه وسلم
» من مواقف الرسول صلى الله عليه وسلم
٭ ردۈد سَطحيهۂ ، ممنۈعهۂ ، رجاءً ابتعدَ عنهآ
ۈ الإشهآر فيَ إلردۈد ونحۈهۂ ممنوعَ ، ۈتذكر أن الله رقيبَ علىَ ڳلَ ڳلمهۂ تڳتبهآ هنآ

صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديآٺ حارهہ مصمم :: اّلمدخلٍ اّلرئيڛي :: ٭ طريق إلفردوسَ ~-

©phpBB | انشاء منتدى مع أحلى منتدى | منتدى مجاني للدعم و المساعدة | التبليغ عن محتوى مخالف | ملفات تعريف الارتباط التابعة لجهات خارجية | آخر المواضيع