تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

صبآحكم ومسآكم معطر بابتسآمة مشرقة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]











قد أعتدت الصمت رغم ثرثرتي.. [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

نعم..فأنآ أثرثر لأثرثر فقط..لكن مآ بدآخلي لآ يعلمه إلآ من يعلم السر وأخفى..

بحثت عن متنفس..اعتقدت يوماً أنه معدوم..

لكني وجدته في صديق لي..صديق مخلص..صديق أثق به.. [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

فأحببت أن أحدثه بمآ في نفسي..بمآ يكمن دآخلي..لآ أدري مآيسمى حديثي معه..

فلتسمهآ مآ تسمي..لكني أسميتهآ "فضفضة"..[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

أنآ هنآ أحدثك..






فلتستمع لي..صديقي [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

صديقي،


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

لا زلت أكتشف الحياة، وأتخبط بها؛

فلا تلمني على كل ما أقول.

هذا آخر من حبات السكر!
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

لغة العظماء،

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

الصمت،

إجـابة بارعة لا يـتقنها الكـثيرون


أقـوى لغـات العالــم..


هو العلم الأصعب من علم الكلام


له أحيانا ضجيج يطحن العظام!

---

صدقني صديقي،

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

لم أشعر بالراحة الحقة، إلا حين جعلتُ القرآن جزءاً من قلبي.

أصبحتُ أشعر بالنعاس الآن،

قضيتُ يومي بشكل عشوائي، وأتى موضوع النوم ليذكرني كم أحتاج أن أنام قليلاً،

كانت هناك رحلة جميلة قضيتها صباح اليوم هي السبب في عشوائية نظامي،

بإذن الله سأجعل لها موضوعاً خاصاً مدعماً بالصور [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

أسماها بعض المشاركين -ونعم التسمية- "على خطى الحبيب صلى الله عليه وسلم"

وكنت "المصورة" [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]،رغم أن تصويري ليس باحترافي البتة.

وفي
آخر الرحلة، أسدلتُ الغطاء على عيني وأسندتُ رأسي على كرسي الباص، وسط
أحاديث النساء التي لا تنتهي، وتحدث المرشد الذي لم أسمع منه سوى القليل،
وحديث المزعجة أختي الصغيرة مع إحداهن بشكل مزعج ممل.

رغم ذلك استسلمت للنوم تماماً،

لكن!

بدون أن أخشى فقدان صوتي!

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


"الحب"!

ما أقل حديثي عنه! وما أكثر حديث الآخرين عنه!

لا أدري لم لا أحبذ الحديث عنه كثيراً، ربما لا أمانع بالتفكير [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] لكن الكتابة، نادرةٌ جداً، وحتى الحديث.

أنا
أؤمن بأن من عاش قصة حب أولى بالكتابة عن الحب، فالحب له أصحابه، لكني
بدون تجارب، فأفضل الصمت حين يبدأ من حولي بالحديث عن الحب، والتغني بمن
يحب، واستخدام مفردات وكلمات رائعة في وصف قصة الحب تلك، ربما أجاملهم
بابتسامة فقط، أو كلمة مديح، لكني -كثيراً- سأكون كالخرساء [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

استسلمت
لذلك، واكتفيتُ بالهرب من مجالس شعراء الحب، والمحبين والمتحابين، وذممتُ
بعضهم فكانت النتيجة الهجوم، وعدتُ للخرس، والمجاملة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

لكن، حين جلستُ مرة يا صديقي مع نفسي أسترجع ذكريات صغري، اكتشفتُ شيئاً مذهلاً!

أني أنا الأخرى عشتُ قصة حب يوماً ما! [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

نعم نعم! ألا يصح لي أنا كذلك ذلك؟!

كانت قصة حب قديمة، غابرة، برئية، مخزية!

هه، إليك تفاصيلها صديقي.

لو سمحتي بحكي قصتي وبفضفض

{اول يوم في المدرسةيوم السبت}



الحقيقة في عندي صديقة وهذي الصديقة ارتحتلها وكنت افضفضلها كل الي في قلي كانا اخت لاخت بس اول يوم مدرسة ما جت ليش يا ترا اليوم في المدرسة قعت اتكلم مع نفسي واقول ليش ما جت ويترا وشفيها وش عنها اتصلت صديقتي عليها قلتيلي صديقتي...... اكتشفت ان امها ميته

فا حزنت عليها بس قعت في المدرسة قلت لنفسي يا ترا هي حزينا على امها وتكبكي ولا لا



بس اتمنا يا بنات انكم تدعلها في الصحة والسلامة



عشان تكسبو اجر

بااااااااااااي